مساحة إعلانية
لملم بقايا الفرح
و اصنع لي فرحة
قد تكون ضحكة طفل
ضاع أبواه في لمحة
او بيت آل للحزن
قامت جدرانه في لحظة
قل إن النور متسلل إلى بيت
طارت مصابيحه إثر قذفة
يا صراخ اليتم و الضيق
حنانيك بقلبي
تنهار شرايين الحياة
نزفا نزفا
و أغادر الأحلام التي ،
سكنت منامي صفا صفا
تلك عروش القش
ما كانت لخوفي سقفا
من إن تأمنه بحياتك،
يودعك نسفا نسفا