مساحة إعلانية
مع النوم آلمني الجرح، قمت
فقام يكسر في مقلتي الظلام
معي مرضي والبقية أهل
يعيشون أفراح من،، ومآتم من،،
والكلام كثير وسهل
هنا الوقت مختلف والمكان
فلا يستطيع الجفاء إذا ما استطاع الحنان
وأغنية سقطت من معالمها في يدي
أشعلت مرقدي، واحتراقي كان
صياح يلاحقني بالشماتة
وقد عرجت بي علي سلم قدمي
والمحيط إلتفاته
وما فات -مت – فمات
فلا يتصدع من لمستي حائط الظلمات
أنا قلت -والأهل يرمونني بالسعادة –
جريح، فحط الغبار
وضم الحصي تحت رأسي وساده
وكي أتخلص من غربتي في سكون
ضممت علي الجرح كفي
وحاصرت ضعفي لنرحل صوب الحنين!