وأشاد بتعاون المؤسسة مع المنظمات الإقليمية الأخرى ولاسيما الاتحاد من أجل المتوسط، معرباً عن التقدير لاختيار مدينة "الإسكندرية" عاصمة للثقافة والحوار لعام ٢٠٢٥ عن دول جنوب المتوسط، آخذا فى الاعتبار استضافة المدينة لمقر مؤسسة آنا ليند. كما أثنى الوزير عبد العاطى على اهتمام المؤسسة بمجال الذكاء الاصطناعي، مبرزا الاهتمام الذى توليه مصر لهذا المجال الحيوى، وتطلعنا لتعزيز التعاون بين المؤسسة والجهات الفنية المعنية في مصر.